تشير البيانات إلى استمرار ضغوط التضخم في منطقة اليورو، خاصة في قطاع الخدمات، مع استمرار البنك المركزي الأوروبي في سياسة خفض الفائدة بشكل حذر لمواجهة التحديات الاقتصادية المقبلة، بينما تترقب الأسواق تأثير السياسات الاقتصادية الأمريكية على الاقتصاد العالمي في عام 2025.
أكد هيغ باثغيت، مدير Callanish Capital، أن البنك المركزي الأوروبي لن يشعر بالقلق طالما أن أرقام التضخم ظلت ضمن التوقعات العامة. وأضاف أن الأسواق الأوروبية أصبحت أكثر استقرارًا من حيث اتجاهات أسعار الفائدة مقارنة بالمملكة المتحدة، حيث يتوقع المستثمرون تخفيضات تدريجية لأسعار الفائدة من 3% إلى 2% خلال العام الجاري.
